حق التصحيح – الحق في طلب تعديل أو تحديث بياناتك الشخصية عندما تكون غير دقيقة أو غير كاملة؛
لتنفيذ الخدمات الأساسية للمنصة (والتي قد تشمل الكشف عن المشكلات الأمنية والفنية وتجنب حدوثها وحلها)؛
مركز مليحة للآثار هو مكان مذهل يمزج عبق التاريخ مع روح المغامرة.
حملات الجيل الرائدعندما نجمع عنك معلومات من خلال حملات الجيل الرائد التي نقوم بإطلاقها، يكون الأساس القانوني لمعالجة معلوماتك الشخصية بغرض تنفيذ اتفاقية تعاقدية.
إرسال المعلومات والرد على الاستفسارات و/أو غيرها من الطلبات والأسئلة.
نعم. ملفات تعريف الارتباط هي ملفات صغيرة ينقلها أحد المواقع أو مقدم الخدمة الخاص بالموقع إلى القرص الصلب للحاسوب الخاص بك من خلال متصفح الويب الخاص بك (إذا سمحت بذلك)، والتي تمكن أنظمة الموقع أو مقدم الخدمة من التعرف على المتصفح الخاص بك وتسجيل بعض المعلومات وحفظها.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
الشارقة - ثقافة و فنون ثلاثون عاماً حافلة بالإنجازات للمتحف الأول في الإمارة
الرحلات الأكثر شيوعا استكشاف أهم المعالم الأثرية في الشارقة يوم كامل في مغامرة صحراوية التمتع بعطلة نهاية الأسبوع التخييم في الصحراء تحت النجوم استكشاف الشارقة مغامرة تحت الماء في المحيط الهندي الإقامة أماكن للإقامة جميع خيارات الإقامة
هنا يمكنك أن تتمتع بفضاءات مشرعة على الجمال والفن والإبداع تحتضنها مساحات رحبة، وهي متاحة على مدار العام.
يقع متحف الشارقة للآثار بجوار متحف الشارقة للعلوم على طريق الشيخ راشد بن صقر القاسمي في منطقة حلوان.
يسلط هذا الكتاب الضوء على أصول الثقافة العريقة والعلاقات الاجتماعية المتأصلة ضمن مجتمع شبة الجزيرة العربية، كما ويعرض الكتاب باقة ساحرة من الأواني والأوعية المصنعة من المرمر والمنحوتات، إذ تبين فيما بعد انها اكتُشفت في مواقع تاريخية هامة في كل من الشارقة والمملكة العربية السعودية.
تستعرض قاعة نمط الحياة في متحف التراث بالشارقة أنماط الحياة التقليدية القديمة، مثل النمط الاجتماعي والترفيهي والديني، فهي تجسّد حياة الأجداد التقليدية والبسيطة، كما توضّح القاعة أيضاً طريقة الترحيب بالضيوف، حيث يُرحّب بالرجال بالأنف وكبار السن بالتقبيل على الجبهة، وغيرها من العادات والتقاليد التي كانت سائدة حينها.
موقع متحف الشارقة للتراث: مقابل سوق العرصة بقرب بيت النابودة وجمعية نون المسرحيين في منطقة قلب الشارقة.
Comments on “A Secret Weapon For متحف الشارقة للآثار”